يقوم الفتيان والفتيات في جمعية الوداد بغزة بتطوير مهاراتهم في صناعة الأفلام السينمائية في محاولة لإيصال قضية شعب يعيش تحت الاحتلال إلى العالم ، ويعتبر هؤلاء الشباب تقديم غزة عبر الصورة للعالم انتصاراً للقطاع في مواجهة الحصار الذي انعكس على حياة أكثر من 1.6 مليون مواطن ، تستنزف قدراتهم يومياً لمجرد الحصول على لقمة العيش ، وعلى الرغم من غياب الإمكانيات وصعوبة الحصول على التمويل ، إلا أن الشباب في غزة يسعون جاهدين للتغلب على هذه المعوقات معتقدين أن الكاميرا هي أحد عناصر القوة للفلسطينيين بالإضافة إلى عدالة قضيتهم ، التفاصيل في التقرير المصور !!
0 التعليقات:
إرسال تعليق